Play all audios:
الرئيسيةالسياسيةالاقتصاديةالدوليةالرياضيةالاجتماعيةالثقافيةالدينيةالصحيةبالفيديوقائمة الصحفالاتحاد الاشتراكيالأحداث المغربيةالأستاذالاقتصاديةالأولالأيام 24البوصلةالتجديدالتصوفالجديدة
24الجسورالحدود المغربيةالحرةالدارالرأي المغربيةالرهانالسندالشرق المغربيةالشمال 24الصحراء المغربيةالصحيفةالصويرة نيوزالفوانيس السينمائيةالقصر الكبير 24القناةالعرائش أنفوالعلمالعمق
المغربيالمساءالمسائية العربيةالمغرب 24المنتخبالنخبةالنهار المغربيةالوجديةاليوم 24أخبارناأخبار الجنوبأخبار الناظورأخبار اليومأخبار بلاديأريفينوأكادير 24أكورا بريسأنا الخبرأنا المغربأون
مغاربيةأيت ملولآسفي اليومأسيفاشتوكة بريسبرلمانبزنسمانبوابة القصر الكبيربوابة إقليم الفقيه بن صالحأزيلال أون لاينبريس تطوانبني ملال أون لاينخنيفرة أون لاينبوابة إقليم ميدلتبوابة قصر السوقبيان
اليومتازا سيتيتازة اليوم وغداتطاوينتطوان بلوستطوان نيوزتليكسبريستيزبريسخريبكة أون لايندنيابريسدوزيمديموك بريسرسالة الأمةرياضة.ماريف بوستزابريسزنقة 20سلا كلوبسوس رياضةشباب المغربشبكة أندلس
الإخباريةشبكة دليل الريفشبكة أنباء الشمالشبكة طنجة الإخباريةشعب بريسشمال بوستشماليشورى بريسصحراء بريسصوت الحريةصوت بلاديطنجة 24طنجة الأدبيةطنجة نيوزعالم برسفبرايرقناة المهاجركاب 24
تيفيكشـ24كودكوورة بريسلكملكم الرياضةلوفوتمحمدية بريسمراكش بريسمرايا برسمغارب كممغرب سكوبميثاق الرابطةناظور برسناظور سيتيناظور24نبراس الشبابنون بريسنيوز24هبة سوسهسبريسهسبريس الرياضيةهوية
بريسوجدة نيوزوكالة المغرب العربيموضوعكاتبمنطقة Maghress قافلة "حفظ الذاكرة إقرار للعدالة والإنصاف" تجوب المغرب أواخر يونيو المقبل مكة تستقبل الحجاج وسط موجة حر وتدابير أمنية مشددة
تأهل نهضة بركان إلى ربع النهائي بفوزه على الكوكب المراكشي (3 – 0) توقعات أحوال الطقس اليوم الإثنين سلا.. توقيف قاصر كان يسوق دراجة نارية بشكل استعراضي أمام دورية للشرطة رفقة زملائه
انقطاع الماء يثير استياءً واسعاً في آسفي وفيدرالية اليسار تُحمّل السلطات المسؤولية تصفيات مونديال 2026: المنتخب الايطالي يفتقد خدمات مدافعيه بونجورنو وأتشيربي لدغة أفعى تُنهي حياة
أربعيني بجماعة بوقرة بإقليم وزان حادث مروع بطريق الحرارين في طنجة يودي بحياة شاب ويصيب مرافقه بجروح خطيرة المغرب ينتزع أربعة عشرة ميدالية ، منها أربع ذهبيات خلال بطولة العالم للمواي
طاي بتركيا صم يحتفي ببرونزية في "الكوميتي" من الأمن إلى المناخ.. المغرب وبريطانيا يطلقان شراكة استراتيجية متعددة القطاعات بريطانيا تدعم خطة الحكم الذاتي المغربية بشأن الصحراء
الملك محمد السادس: تمويل التنمية الإفريقية يستدعي الإصلاحات والتضامن ماكرون يشيد بحكيمي في "الإليزي" الشيبي والكرتي يتوجان بلقب دوري أبطال إفريقيا مع "بيراميدز" المصري الماضي حاضر
مُتجدد بنشليخة والمجرد مقابل غراندي وسويفت.. برشيد تفوز بذهبية "جائزة التبوريدة" مع العلّامة الفقيه المنوني .. زكاة العلم إنفاقه بيان الخارجية الجزائرية حول الصحراء: انسحاب خلفي
في مواجهة التقدم البريطاني ودلالاته في ميزان العلاقات الدولية والقانون الدولي إغلاق فضاءات بيع المواشي بالأسواق الأسبوعية في اقليم الحسيمة السعودية تعتبر منع إسرائيل زيارة وفد من
الوزراء العرب للضفة الغربية "تجسيدا لرفضها مسلك السلام" معرض "أخوة الروح بالألوان المائية" يجمع الإبداع والدبلوماسية الثقافية بالرباط انتخاب عياش الزين كاتبا جهويا للمكتب الجهوي لأطر
ومستخدمي مط
ار العيون الحسن الأول "لا ميريديونال" تعزز أسطولها البحري بسفينة جديدة لتوسيع الربط مع المغرب مندوبية السجون ترد على تصريحات السجين السابق عمر الراضي بشأن ظروف اعتقاله بايتاس: كلميم
وادنون جهة تجمعية بامتياز ومناضلو "الأحرار" يعتمدون نهج القرب في تواصلهم مع المواطنين البنك الشعبي يستأنف خدماته الإلكترونية بعد خلل تقني أربك الزبناء يوميات حاج (2): في الإحرام
تتساوى الرتب وتسقط الأقنعة الزائفة لمنور "أفضل مطربة عربية" بألمانيا السجائر الإلكترونية المستخدمة لمرة واحدة تهدد الصحة والبيئة! معهد للسلامة يوصي بتدابير مفيدة لمواجهة حرارة الصيف
في العمل نجيب أقصبي.. مثقف عضوي يناضل من أجل "السيادة" في كل المجالات يوم احتجاجي ومراسلة المقررة الأممية وأخنوش.. ائتلاف حقوقي يحتج على حرمان الهيئات من وصول الإيداع مع اقتراب
العيد.. المغاربة منقسمون بين المصلحة العامة وشعيرة الذبح إسبانيا.. مدينة غافا تعيش على إيقاع الأيام الثقافية المغربية فرنسا.. مقتل شخصين واعتقال 559 عقب أعمال شغب إثر فوز سان جيرمان
بدوري الأبطال عطل تقني يظهر أرصدة زبناء البنك الشعبي ب"صفر درهم" والبنك يوضح ترامب يُقدم نصيحة لماكرون بعد تلقيه صفعة من زوجته بريجيت "البوليساريو وإيران": كتاب جديد يفضح أسرار
الإرهاب من طهران إلى تندوف فرنسا.. مقتل شاب بأعمال شغب باحتفالات فوز سان جيرمان الوفد الرسمي للحجاج المغاربة يتوجه إلى الديار المقدسة طقس الأحد.. أجواء حارة نسبيا بعدد من الجهات
سبعة قتلى في انهيار جسرين بروسيا البرازيل تحقق في 12 إصابة جديدة مشتبه بها بإنفلونزا الطيور بيع فندق "أفانتي" بالمحمدية ضمن مسلسل تصفية أصول "سامير" الرباط.. تقديم كتاب "البوليساريو
وإيران : أسرار الإرهاب من طهران إلى تندوف" للكاتب الصحفي الجزائري أنور مالك سقوط قتلى وعشرات الجرحى بنيران إسرائيلية على نقطة لتوزيع المساعدات في رفح طنجة تستقبل وفدًا اقتصاديًا من
فالنسيا لتعزيز العلاقات الثنائية وفرص الاستثمار كم تتخيلون تنقيط حكيمي في لقاء نهاية دوري أبطال أوروبا استشهاد الدكتور حمدي النجار ملتحقا بأطفاله الشهداء ال9 في خان يونس موسم الحج
لسنة 1446 ه .. الوفد الرسمي للحجاج المغاربة يتوجه إلى الديار المقدسة العثور على "حشيش" في مكونات حلوى أطفال شهيرة في هولندا يوميات حاج (1): في الطريق إلى مكة المكرمة .. رجفة القلب تسبق
التلبية مخترع حبوب الإجهاض الطبي يغادر دنيا الناس شكرا على الإبلاغ!سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. موافق المجلة المغربية للسياسات العمومية
تقدم كتاب «بين الزطاط وقاطع الطريق.. أمن الطرق في مغرب ما قبل الاستعمار» عبد الحق الريحاني نشر في الاتحاد الاشتراكي يوم 31 - 05 - 2010 سعيا منها لترسيخ تقاليد القراءة واعادة الاعتبار لوسيلة
الحوار والتناظر وأيضا التعريف بالانتاج الفكري المتعدد ببلادنا، وفي مجالات مختلفة ومتقاطعة فيما بينها، نظمت المجلة المغربية للسياسات العمومية، مساء يوم الجمعة الماضي بفضاء المكتبة الوطنية
بالرباط، لقاء فكريا من أجل تقديم كتاب «بين الزطاط وقاطع الطريق.. أمن الطرق في مغرب ما قبل الاستعمار» للدكتور عبد الأحد السبتي . هذا الكتاب الذي حصل على جائزة الكتاب لسنة 2009، هو في الأصل
أطروحة دكتوراه الدولة نوقشت سنة 2005 بكلية الآداب والعلوم الانسانية بالرباط. والكتاب عبارة عن دراسة لظاهرة ما يسمى ب»الزطاط»، التي عرفت في مغرب ما قبل الاستعمار الفرنسي، وهو
ذلك الشخص القوي والشجاع الذي يتقاضى مبلغا من المال مقابل قيامه بتأمين الطريق لشخص أو مجموعة أو قافلة وحمايتها من قطاع الطرق إلى أن تصل بسلام إلى مقصدها، وينقسم هذا الكتاب إلى خمسة فصول هي
«الزطاطة وآليات الحماية» ، و»النظام والاختلال»، و»مناقب ومواقع» ، و»حدود وأوفاق» ، و»حصيلة وامتدادات» ، فضلا عن «خلاصات مرحلية وفهارس» .وفي كلمة تقديمة للقاء الذي أدارته الاعلامية صباح
بنداوود، أكد حسن طارق، مدير المجلة المغربية للسياسات العمومية، أن المؤلف عبد الأحد السبتي صاحب مشروع فكري متميز في إعادة كتابة التاريخ، تتجلى قوته في نوع من الاجتهاد المنهجي التركيبي الذي
يعيد بناء الطريقة التقليدية وتجاوزها، موضحا أن الكتاب الذي تقدم الجمعية اليوم ينفتح على مقاربات منهجية متعددة والعلوم الاجتماعية والجغرافية الانتروبولوجية، لإعادة تركيب ظاهرة تاريخية طبعت
المغرب في عهود سابقة.ومن جهته أوضح الجيلالي العدناني أستاذ التاريخ بكلية الآداب بالرباط، إلى أن الكتاب عبارة عن دراسة تركيبية تسعى لمعالجة موضوع «الزطاطة» لكتابة تاريخ اجتماعي تنعكس فيه
التمفصلات المهيكلة للبناء الاجتماعي: المعرفة والسلطة، والمادي والرمزي، والمركز والهامش. فالزطاطة تعني في الأصل الى حدود التدخل الاستعماري في المغرب كما حددها المؤلف «ما يؤديه المسافر لمن
يخفره ويحميه في الطرق غير الآمنة التي يرتادها اللصوص والقطاع» لكنها دلالة متغيرة في الزمن، فهي مؤسسة اجتماعية وسياسية ذات أساس تاريخي وذات امتداد اجتماعي، مبرزا في هذا الصدد، أنه بعد
الاستقلال وبفضل «عملية استعارية تنتمي الى معجم الرشوة، نجت الكلمة من الضياع ودخلت في نسق معجمي يحيل على ممارسات يومية ادارية-مخزنية بالدرجة الأولى الى ظاهرة اجتماعية، الى سلوك ثقافي.واعتبر
محمد مدني ،أستاذ العلوم السياسية بكلية الحقوق أكدال، أن المؤلف، أحد المؤرخين المغاربة الذي أبان على أنه قادر على حل شفرات كبيرة ومستعصية في تاريخ المغرب الحديث، كما أن هذا الكتاب قراءة جديدة
لظاهرة اجتماعية معقدة طبعت تاريخ المغرب الحديث كفاعل وكشبكة من الأفراد والقبائل والأولياء، وكسلسلة من الوظائف المتداخلة ، لتقنين مسألة العنف وتسهيل السفر في فترة معينة بالمغرب .وبالنسبة
لعبد السلام أبودرار، فقد تناول إشكالية الرشوة من خلال دور «الزطاط»، مستعرضا في هذا الصدد، نماذج لبعض الظواهر المستشرية في الوقت الراهن والتي تجد لها أصلا في ممارسات من الماضي.واعتبر بوبريك
رحال ،أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب بالقنيطرة، أن القبيلة أحدثت «مؤسسة الزطاط « بهدف ضبط العنف داخل المجتمع وتوفير الحماية والأمن لتقوم مقام الدولة في عدد من الميادين أنذاك، وأشار الى
العديد من الأشكال التي كانت سائدة داخل القبائل من أجل فرض النظام وتدبير العنف واستتباب الأمن «عقد كالخاوة»، «الخرمة»، «الغفر»، «الدبيحة»، التعركيبة»، وتساءل في الأخير عن ماهو الفرق مابين زمن
الدولة زمن الزطاط.ويذكر أن الأستاذ عبد الأحد السبتي حاصل على الدكتوراه من جامعة باريس-7 سنة 1984، وهو أستاذ بكلية الآداب والعلوم الإنسانية التابعة لجامعة محمد الخامس.ومن مؤلفات الأستاذ
السبتي «المدينة في العصر الوسيط..قضايا ووثائق من تاريخ الغرب الإسلامي» (بالاشتراك مع حليمة فرحات)، بيروت/الدر البيضاء، المركز الثقافي العربي 1994، و»من الشاي إلى أتاي.. العادة والتاريخ»
(بالاشتراك مع عبد الرحمان الخصاصي)، منشورات كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط، 1999، و»المجتمع الحضري والسلطة بالمغرب من القرن الخامس عشر حتى الثامن عشر» (بالاشتراك مع حليمة فرحات)، 2007
، و»النفوذ وصراعاته في مجتمع فاس من القرن السابع عشر حتى بداية القرن العشرين،2007، و»المدينة وأوجه الكاريزما» (باللغة الفرنسية)، دار توبقال، الدار البيضاء، انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة لقاء بالرباط لتقديم كتاب "بين الزطاط وقاطع الطريق..أمن الطرق في مغرب ما قبل الاستعمار" بين الزطاط وقاطع الطريق: أمن الطرق في مغرب ما قبل الاستعمار تسليم جائزة المغرب للكتاب
برواق باب الرواح بالرباط المهرجان الوطني للقراءة بالرباط وبعض المدن المغربية : التقرير الختامي والتوصيات الإعلام يضطلع بدور أساسي في نشر وتعزيز الثقافة الوطنية حول مغرس سياسة الخصوصية صندوق
الأخبار الإعلانات اتصل بنا لدينا 73000000 خبرا ومقالا مفهرسا.